لقد عشنا بعضاً من الفضائل العطرة لأمهات المؤمنين، فلنتخذها زاداً في رحلة الأمواج المتلاطمة من الشبهات التي أثيرت وما زالت تثار حولهن خاصة وآل البيت عامة.
ويجب على بناتنا وزوجاتنا أن يتعلمن وينشرن ويتحلين بتلك الفضائل سلوكاً في بيوتنا فتكون الأسوة الحسنة والقدوة المثلى، ونكون بذلك حفظنا بعضاً من حقوق أمهات المؤمنين في الاحترام والإكرام والتوقير والتعظيم، ومن إكرام رسول الله صلى الله عليه وسلم إكرام نسائه.
لا يوجد حالياً أي تعليق